تعزيز القدرة على الصمود الاقتصادي والتماسك الاجتماعي
رأس المال البشري اهم مقومات التنمية المستدامة.

نبني قدرات المجتمع والشباب ليتمكنوا من ادارة حياتهم بشكل افضل ومواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والبيئية 

حماية البيئة
لا يوجد الا ارض واحدة يجب الحفاظ عليها الكل مسئول.

بغض النظر عن موقعك الجغرافي او وظيفتك او عمرك او وضعك الاجتماعي او الاقتصادي او السياسي، يمكنك احداث التغيير الإيجابي للمحافظة على البيئة  

الكل يمكنه المساعدة من خلال تعديل اسلوب حياته نحو عدم الاسراف من خلال شراء الضروري فقط وتقليل الاستهلاك واعادة الاستخدام والتدوير وغيرها

المواطنة العالمية
" نحو عالم يشمل الجميع ".

نعيش في عالم مفتوح ومترابط، نؤثر ونتأثر ببعضنا البعض، يجب ان نطور قدراتنا وتفكيرنا كمواطنين عالمين نحترم التنوع والاختلاف ونتحد ونتعاون لمواجهة التحديات العالمية، خاصة تلك المتعلقة بحوار الثقافات والسلام والصراعات وتمكين الشباب في كافة نواحي الحياة

tes
tes tes tes.

teeete serg se

awfawf
wafawf awfwaf awfafwwa.

awfawf

awfwa
wafaw waf faw.

awffaw

منظمة يقودها متطوعون وتعتمد على المتطوعين
تحويل الشغف الفردي إلى عمل جماعي.

نرحب بالأفراد المتنوعين للتطوع معنا، ونوفر لهم فرصًا للمساهمة في الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية

ما الجديد

مشروع المشاركة البيئية والتعليم لرواد الأعمال الشباب والمتطوعين

 

 PeakED - المشاركة البيئية والتعليم لرواد الأعمال الشباب والمتطوعين

مدة المشروع: 01/12/2023 – 30/11/2025

عن المشروع:

يعالج مشروع PeakED بشكل مباشر الحاجة الملحة للحفاظ على النظم البيئية الجبلية، مع إدراك دورها الأساسي في التنوع البيولوجي العالمي والتنمية المستدامة. يستخدم المشروع مختبرات معيشية مبتكرة (LLs) لتطوير منهجيات خاصة بالسياق ومصممة خصيصًا للخصائص الفريدة للبيئات الجبلية. تعزز هذه المختبرات المعيشية التعاون والتجريب الديناميكي، مما يتيح الإنشاء المشترك لحلول للتحديات المعقدة التي تواجه المجتمعات الجبلية. يعمل PeakED كحاضنة للمواطنة البيئية، حيث يمكّن الأفراد من إدارة نظمهم البيئية بنشاط. تدعم هذه الاستراتيجية الشاملة بشكل مباشر خطة التنمية المستدامة لعام 2030، لا سيما في مكافحة التصحر وتدهور الأراضي وفقدان التنوع البيولوجي. من خلال الاستفادة من المعرفة الجماعية والأصول الثقافية للمناطق الجبلية، يهدف PeakED إلى إطلاق كامل إمكاناتها، وبناء القدرة على الصمود وتعزيز التنمية المستدامة للأجيال الحالية والمستقبلية.

يقود مشروع PeakED منظمة Innovation Hive، اليونان (منسق المشروع) بالتعاون مع الشركاء التاليين:

  • منظمة تنمية السلطات المحلية في محافظة لاريسا S.A.، اليونان
  • بالكان بريدج EOOD، بلغاريا
  • ΣΥΝΕΡΓΕΙΕΣ ΓΙΑ ΤΗΝ ΚΟΙΝΩΝΙΚΗ ΕΥΗΜΕΡΙΑ – WELL GROW، اليونان
  • دانمار كمبيوترز SP ZOO، بولندا
  • ديزرت بلوم للتدريب والتنمية المستدامة، الأردن

معلومات عنا

زها الصحراء للتدريب والتنمية المستدامة
.

زها الصحراء للتدريب والتنمية المستدامة

يعود تاريخ مؤسسة زها الصحراء للتدريب والتنمية المستدامة الى نهاية الألفية الثانية، عندما قامت مجموعة من خريجي الجامعة الاردنية بتأسيس مبادرة "تطوير الذات وخدمة المجتمع" في نادي خريجي الجامعة الأردنية في عام 2000. حيث سعت هذه المبادرة الى تحسين قدرات خريجي الجامعات الاردنية والشباب بشكل عام لشق طريقهم في الحياة العملية من خلال بناء قدراتهم واشراكهم في العمل التطوعي.

بعد احداث مأساة مركز التجارة العالمي، قررت المجموعة توسيع مجالاتها خارج حدود الأردن للمساهمة في معالجة اثار هذه المأساة واعادة الثقة بين الغرب والعالم الاسلامي، وعليه تم تعديل اسم المبادرة لتصبح "مبادرة السلام المنشود" وذلك في بداية عام 2003، وبعد عام تقريبا تم الانضمام الى المبادرة المتحدة للأديان وهي شبكة عالمية تسعى الى تشجيع التعاون اليومي والدائم بين اتباع مختلف الاديان لنبذ العنف الناتج عن التعصب الديني ونشر ثقافة السلام للإنسان ولكافة المخلوقات. وبهذا تمكنت المبادرة من التواصل مع العالم والتصدي للصور النمطية المغلوطة عن العرب والإسلام. في شهر 7 من عام 2018 تم تعديل الاسم الى زها الصحراء للتدريب والتنمية المستدامة وتسجيلها كمؤسسة غير ربحية..

خلق مسارات لاحداث التغيير الايجابي

وراء كل نجاح فريق عظيم، معا نستطيع ان نجعل عالمنا مكان افضل للجميع

 

 

آخر الأخبار

.
.

ورشة عمل مخيم بيكد الإقليمي للشباب (5): من التعلم إلى العمل والحوار عبر البلدان

ورشة عمل مخيم بيكد الإقليمي للشباب (5): من التعلم إلى العمل والحوار عبر البلدان
السلط، الأردن – 4 أكتوبر 2025

الشباب يحولون التعلم إلى عمل من أجل مرونة الجبال

اختُتمت فعاليات مخيم بيكد الإقليمي للشباب بورشة العمل الخامسة والأخيرة تحت عنوان "من التعلم إلى العمل والحوار عبر البلدان"، والتي جمعت المشاركين في تجربة عملية ميدانية على احد جبال السلط.

خلال الورشة، طبّق المشاركون معارفهم المكتسبة في مواجهة تحديات واقعية من خلال تنفيذ مشروع الغابة الغذائية، حيث زرعوا 30 شجرة صبار محلية بهدف تعزيز التنوع الحيوي، واستعادة صحة التربة، ودعم مرونة النظام البيئي الجبلي. كما تعرّفوا على تقنيات تقليدية لحصاد المياه، مثل الخزانات الكمثرية الشكل، لتعزيز الإدارة المستدامة للمياه في المناطق الجافة.

وبعد الأنشطة الميدانية، شارك الشباب في حوار عابر للحدود استعرض مبادرات إقليمية وعالمية من الهند والمغرب واليونان والبوسنة والهرسك، مسلطين الضوء على دور الشباب والمجتمعات المحلية في دعم جهود الحفاظ على الجبال حول العالم. واختُتمت الجلسة بتأكيد مشترك على مواصلة تحويل هذه الخبرات إلى مشاريع عملية مستدامة داخل مجتمعاتهم المحلية.

اقرأ المزيد

مخيم بيكد الإقليمي للشباب: ورشة الابتكار والحلول المستدامة

 

مخيم بيكد الإقليمي للشباب: ورشة الابتكار والحلول المستدامة

عمّان، الأردن – 2 أكتوبر 2025

ركّزت الورشة الرابعة من مخيم  بيكد الإقليمي للشباب على تمكين الشباب الأردني من الابتكار من أجل مستقبل مستدام للمناطق الجبلية.

وبناءً على الورش السابقة، استكشف المشاركون كيف يمكن للإبداع وريادة الأعمال والتفكير الدائري أن تسهم في معالجة التحديات البيئية والاجتماعية والاقتصادية الملحّة التي تواجه الأردن. ومن خلال أنشطة عملية تعتمد على منهجية التفكير التصميمي ودراسة حالات واقعية، تعلّم الشباب كيفية تحويل المشكلات المحلية إلى حلول مستدامة وقابلة للتوسع، تدعم سبل العيش والأنظمة البيئية في المناطق الجبلية.

بدأت النقاشات بتذكيرٍ بأهمية الجبال كمصدر حيوي للمياه العذبة والتنوّع البيولوجي والدخل السياحي. ومع ذلك، كما قال أحد المشاركين: "لا يمكننا أن نأخذ الجبال كأمرٍ مسلّم به — فهي شريان حياتنا."
بعد ذلك، ناقش المشاركون سبب الحاجة إلى الابتكار في بلدٍ يواجه ندرة المياه والبطالة والضغوط البيئية. وأشارت المدربة دانا إلى أن: "الابتكار لا يعني انتظار الظروف المثالية، بل إيجاد سبلٍ للتقدّم بما هو متاح لدينا."

قدّمت الورشة نماذج ناجحة من ريادة الأعمال الشبابية في الأردن، مثل إعادة تدوير مخلفات الزيتون لصناعة البخور في معان، والزراعة على الأسطح في عمّان، ومشاريع الغابات الغذائية والزراعة المائية في جرش. كما عرّف الميسّرون المشاركين بمفهوم الاقتصاد الدائري، مشجعين إياهم على إعادة التفكير في أنماط الاستهلاك والهدر، من خلال أمثلة مثل تحويل بقايا الزيتون إلى مستحضرات تجميل أو إعادة تدوير الإطارات والبلاستيك في صناعات جديدة.

وباستخدام منهجية التفكير التصميمي، طوّرت فرق الشباب نماذج أولية إبداعية لمعالجة قضايا مثل إدارة النفايات، وترشيد استهلاك المياه، والزراعة المستدامة، والطاقة المتجددة. وشملت الأفكار المقترحة تطبيقات إلكترونية لجمع النفايات، وأنظمة لتوفير المياه على الأسطح، ومبادرات مجتمعية لإنتاج السماد العضوي.

وفي ختام الجلسة، أكدت الميسّرة سارة روح المعسكر بقولها: "الاستدامة تبدأ بخطوات صغيرة ومبدعة، فكل فكرة نجرّبها تقرّبنا من مجتمعات أكثر مرونة."

وسيتم الاستفادة من نتائج هذه الورشة في الجلسة الختامية للمعسكر بعنوان "من التعلّم إلى العمل والحوار العابر للحدود"، حيث سيعمل المشاركون على تطوير نماذجهم وتحويلها إلى مشاريع تعاونية مشتركة لتعزيز الاستدامة عبر الحدود.

اقرأ المزيد

مخيم بيكدالإقليمي للشباب، عمّان، الأردن – 28 أيلول/سبتمبر 2025 – الورشة الثالثة

الشباب يواجهون تغير المناخ ويعززون صمود الجبال في مخيم بيكد الإقليمي للشباب PeakED
عمّان، الأردن – 28 أيلول/سبتمبر 2025

أُقيمت الورشة الثالثة من المخيم الإقليمي للشباب PeakED: تغير المناخ والصمود في المناطق الجبلية في مكتب Desert Bloom بعمان، وركّزت على التحديات الملحة التي تواجه المناطق الجبلية في الأردن جراء تغير المناخ. وقد شدّد الميسّرون على أن الجبال تشكل شرايين حياة أساسية—إذ توفر المياه والتنوع الحيوي والهواء النقي—إلا أنها تتعرض لضغوط متزايدة مثل التعدين والسياحة والرعي الجائر، إلى جانب آثار تغير المناخ المتمثلة في تراجع الغطاء الثلجي، والفيضانات المفاجئة، وفقدان التنوع الحيوي.

من خلال أنشطة جماعية ونقاشات تفاعلية، استكشف المشاركون الشباب حلولاً عملية لتعزيز الصمود، منها: تنظيم تربية الأحياء المائية في النظم البيئية الحساسة، تحسين مراقبة جودة المياه، الحد من الجريان الزراعي، وتعزيز السياحة البيئية المستدامة. كما أثارت دراسة حالة حول "إطلاق الأسماك" نقاشاً نقدياً حول كيفية الموازنة بين الأمن الغذائي وتوفير فرص العمل من جهة، وحماية النظم البيئية من جهة أخرى.

وفي ختام الجلسة، أكد المشاركون الشباب التزامهم بحماية جبال الأردن، مشددين على أن "الجبال القوية تعني مجتمعات قوية"—وأن للشباب دوراً محورياً في دفع الحلول نحو مستقبل أكثر استدامة.

اقرأ المزيد

المخيم الإقليمي للشباب –بيكد | ورشة عمل حول مشاركة الشباب والحكم التشاركي – 18 أيلول 2025

شباب الأردن ينهضون من أجل الاستدامة المحلية والحكم التشاركي

في إطار المخيم الإقليمي للشباب – بيكد: تمكين الشباب من أجل مستقبل مستدام للجبال، عُقدت الورشة الثانية بعنوان: "مشاركة الشباب والحكم التشاركي: المواطنة الفاعلة من أجل الاستدامة المحلية" بتاريخ 18 أيلول 2025. وقد جمعت هذه الفعالية قادة شباباً وخبراء من مختلف أنحاء الأردن لإعادة تصور دور الشباب – من مستفيدين سلبيين إلى شركاء فاعلين في صياغة الحلول البيئية المحلية.

ومع كون 26% من سكان الأردن تتراوح أعمارهم بين 16–30 عاماً، تم الاعتراف بالمشاركين كقوة حيوية ولكن غير مُستغلّة بشكل كافٍ في مواجهة أبرز التحديات البيئية في البلاد، ومنها:

  1. شحّ المياه وسوء إدارتها – حيث يصنَّف الأردن من بين أكثر دول العالم شحاً بالمياه، وهي مشكلة تتفاقم بفعل الجفاف والاستخراج المفرط للمياه الجوفية.

  2. إزالة الغابات وفقدان الغطاء النباتي الطبيعي.

  3. التوسع العمراني والبنى التحتية في المناطق الجبلية والريفية.

  4. انجراف التربة وتدهور الأراضي.

  5. فقدان التنوع الحيوي.

  6. الممارسات الزراعية غير المستدامة.

التعلم التفاعلي والحلول الشبابية

اعتمدت الورشة نهجاً عملياً وتشاركياً في إشراك الشباب من خلال:

  • رسم خرائط أصحاب المصلحة باستخدام مصفوفة القوة–الاهتمام.

  • ألعاب المحاكاة التي تجسد عمليات صنع القرار المحلية.

  • حوارات المقهى العالمي، حيث طورت مجموعات صغيرة أفكاراً عملية للعمل المناخي بقيادة الشباب.

أولويات وتوصيات الشباب

من خلال هذه الجلسات، حدد المشاركون أولويات واضحة لتعزيز مشاركة الشباب في الحوكمة المحلية، ومنها:

  • تعزيز الشفافية والتواصل بين البلديات والشباب.

  • تمثيل رسمي للشباب في المجالس المحلية واللجان الاستشارية.

  • منح صغيرة لدعم المبادرات الشبابية في الاستدامة.

  • تدريب على القيادة وتصميم المشاريع والمشاركة المجتمعية.

  • شراكات أقوى بين القطاعات تشمل المدارس والمنظمات غير الحكومية والأعمال المحلية.

من الحوار إلى العمل

اختُتمت الورشة بتحدي العمل المدني، حيث صمم المشاركون مبادرات سريعة الأثر مثل: حملات تنظيف، وأنشطة توعية مناخية، ومشاورات يقودها الشباب مع المسؤولين البلديين.

تطلعات مستقبلية

لم تكن هذه الورشة مجرد فرصة للتعلم، بل كانت بمثابة دعوة إلى العمل. وقد جدد المنظمون التزامهم بدعم مشاركة الشباب في عمليات الحوكمة المحلية والتخطيط البيئي. ومع استمرار الأردن في إصلاح هياكل الحكم المحلي، برزت رسالة واضحة:

الشباب ليسوا قادة المستقبل فقط – إنهم يقودون اليوم.

يُعد بيكد مبادرة ممولة من الاتحاد الأوروبي تهدف إلى تمكين الشباب من حماية النظم البيئية الجبلية من خلال أساليب مبتكرة، بما في ذلك نهج المختبرات الحية  الذي يبرز أهمية الحفاظ على هذه المناظر الطبيعية الهشة.

#PeakED #Erasmus #InnovationHive

اقرأ المزيد

مخيم الشباب الإقليمي - بييكد

تم إطلاق مخيم الشباب الإقليمي "بييكد" رسميًا في مدينة السلط من خلال ورشة العمل الأولى بعنوان "الهوية الجبلية ورسم خرائط الأصول المجتمعية"، والتي جمعت شبابًا وشابات تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا من مختلف أنحاء الأردن، لاستكشاف الأهمية الثقافية والبيئية للمناطق الجبلية.

نُظمت الورشة ضمن مشروع  بييكد الممول من الاتحاد الأوروبي، بقيادة فريق "دزرت بلوم" ، وقدمت للمشاركين نهج "المختبر الحي"  – وهو نموذج يجمع بين التعلم العملي، والمشاركة المجتمعية، والتحديات الواقعية في مجال الاستدامة.

بدأ الشباب بنزهة مشي ميدانية في جبال السلط المحيطة، حيث راقبوا ملامح بيئية وثقافية رئيسية مثل المزارع المدرّجة، والينابيع الطبيعية، والمقامات التقليدية. تلا ذلك مقابلات ميدانية قادها الشباب مع كبار السن والحرفيين والمزارعين المحليين، بهدف توثيق المعارف التقليدية والقصص المرتبطة بالحياة الجبلية.

وفي مجموعات صغيرة، قام المشاركون برسم خرائط للأصول المحلية، وتحليل بيانات السياحة واستخدامات الأراضي، والانخراط في نقاشات حول مفهوم الاستدامة من منظور محلي – مع التركيز على قيم مثل التوازن، واستمرارية الثقافة، والمسؤولية بين الأجيال.

تمهد هذه الورشة الطريق لأربع جلسات قادمة ستركز على: الحوكمة المشتركة، والقدرة على التكيف مع التغير المناخي، والابتكار المستدام، وتخطيط العمل. وقد أشاد المنظمون بحماس الشباب والتزامهم، معتبرين الجلسة أساسًا قويًا لبناء جيل جديد من حماة الجبال.

وقال أحد الميسّرين:
"الأمر لا يقتصر على التعلم، بل يتعلق ببناء مجتمع من الشباب صانعي التغيير."

#PeakedErasmus
#innovationhive

اقرأ المزيد

" برنامج التبادل الشبابي "العودة إلى الطبيعة 4.0

مشاركة ديزرت بلوم في برنامج التبادل الشبابي "العودة إلى الطبيعة 4.0" في راتن، ألمانيا – أغسطس 2025

راتن، ألمانيا — على مدار عشرة أيام، اجتمع شباب من مختلف أنحاء أوروبا والأردن في الطبيعة الخلابة لمنطقة راتن بألمانيا، للمشاركة في برنامج التبادل الشبابي "العودة إلى الطبيعة 4.0"، والذي أقيم في الفترة من 5 إلى 15 أغسطس 2025. ركّز البرنامج على الترابط بين الصحة النفسية والطبيعة والمشاركة المدنية.

في عالم مليء بالضوضاء الرقمية المستمرة، وعدم الاستقرار السياسي، والضغوط الاجتماعية، يشعر الكثير من الشباب بالإرهاق والانفصال عن الذات والمجتمع. جاء برنامج "العودة إلى الطبيعة 4.0" ليكون مساحة للتباطؤ، وإعادة الاتصال بالذات، وبالطبيعة، وبالآخرين.

جمع البرنامج بين التنمية الشخصية والمواطنة الفاعلة. من خلال ورش العمل، والرحلات الجبلية، والأنشطة الإبداعية، تعلّم المشاركون أدوات عملية لإدارة التوتر وبناء المرونة النفسية، مثل: تمارين اليقظة الذهنية، والأنشطة الحركية، وقضاء الوقت في أحضان الطبيعة.

وفي الوقت ذاته، شجّع البرنامج المشاركين على النظر لأنفسهم كـ صُنّاع تغيير. تناولت النقاشات والمشاريع الجماعية كيفية الانخراط في الحياة الديمقراطية وإحداث أثر إيجابي في المجتمعات، دون الوقوع في فخ الإرهاق أو الاحتراق النفسي.

من العناصر المحورية في التبادل، كان التعلّم بين الثقافات. شارك شباب من خلفيات وبلدان متعددة قصصهم ووجهات نظرهم حول القضايا الاجتماعية. هذا التبادل الثقافي عزّز روح المجتمع، والتعاطف، والتفاهم المتبادل، وفتح آفاقًا جديدة للمشاركين للعودة إلى أوطانهم بطاقة جديدة وتحفيز عالٍ.

لقد نجح برنامج "العودة إلى الطبيعة 4.0" في تمكين المشاركين من تعزيز صحتهم النفسية، إلى جانب رفع قدراتهم على الانخراط المدني، ليؤكّد أن الاهتمام بالنفس لا يتعارض مع العمل من أجل عالم أفضل.


رايان خريسات، أحد شباب ديزرت بلوم، يشارك انطباعاته عن تجربة "العودة إلى الطبيعة 4.0":

كانت الأنشطة الخارجية في راتن من أجمل اللحظات التي عشتها في أحضان الطبيعة. الطقس كان مثالياً—هواء بارد ومنعش، والمناظر حولي وكأنها لوحة حية.

مع كل خطوة، كنت محاطًا بأشجار كثيفة، وجداول مياه تتلألأ وهي تتدفق بين الصخور، وصوت العصافير لا يتوقف.

في كل متر نخطوه، كنا نكتشف منظرًا جديدًا يخطف الأنفاس. تارة نمشي على طرق ترابية متعرجة، وتارة نعبر جسورًا خشبية فوق مياه صافية كالزجاج.

نعم، كانت هناك لحظات من التعب، خاصة في المقاطع الصاعدة، لكن الهواء النقي وسحر الطبيعة جعلا كل جهد يستحق العناء. وبينما كنا نتوقف لالتقاط الصور وشرب الماء، كانت أجمل لحظة هي عندما وصلنا إلى نقطة مرتفعة تطل على مشهد بانورامي لا يُنسى. كان شعورًا وكأننا نلنا جائزة على كل خطوة مشيناها.

اقرأ المزيد

تجربة بدوية أصيلة في صحراء الأردن

تجربة تطوعية استثنائية في أعماق التراث البدوي بالأردن

انطلق المتطوعان باتريك بكانا وكريستوف تشارسكي من منظمة "ديزرت بلوم" في رحلة غامرة لاكتشاف التراث البدوي في جنوب الأردن. تم استضافتهما في قرية أدرح بمنطقة البادية، حيث اطلعا على نمط الحياة اليومي والتقاليد العريقة للمجتمع البدوي.

كانت هذه الرحلة فرصة فريدة للمتطوعين لاختبار الارتباط العميق بين البدو وموطنهم الصحراوي. وقد شكلت البادية، تلك الصحراء الساحرة التي كانت ملتقى للحضارات القديمة، الإطار المثالي لزيارتهما. هناك، تعرفا على كيفية تشكيل البيئة لمرونة المجتمع البدوي الاستثنائية وأسلوب حياته التقليدي. وفي صميم الثقافة البدوية يكرم الكرم، وقد استقبل المتطوعان بحفاوة بالغة واحترام عميق.

شارك باتريك انعكاساته الشخصية عن هذه التجربة:
"الإقامة مع البدو في جنوب الأردن هي انغماس عميق في الكرم الصافي والتقاليد الصحراوية العريقة. منذ لحظة الوصول، استقبلنا بالشاي الحلو والقهوة العربية في خيام منسوجة، حيث تبادلنا القصص تحت سماء مرصعة بالنجوم. تتردد ليالي الصحراء بألحان الموسيقى وحكايات الحياة البدوية. تجردك هذه التجربة من مشتتات الحياة الحديثة، لتترك فيك تقديراً عميقاً لكرم البدو وصبرهم وارتباطهم بجمال الصحراء القاسي. وعند المغادرة، تشعر أنك تودع عائلة، مع إحساس دائم بالخلود والدفء الإنساني."

شكل التعمق في فهم العلاقة بين البدو وماشيتهم، خاصة الإبل، جزءاً رئيسياً من رحلتهما. تعرف المتطوعان على الدور المحوري لهذه الحيوانات في الثقافة البدوية وكيفية الاعتناء بها كمصادر حيوية للنقل والرزق. كما أذهلهما المعرفة الواسعة للبدو بالصحراء، حيث يتنقلون عبر الرمال اللامتناهية بفهم عميق موروث للأرض.

تجاوزت تجربة المتطوعين حدود الصحراء، حيث تواصلا مع المجتمع الأوسع من خلال زيارة مؤسسات محلية مثل فرع مؤسسة ولي العهد في معان، ومتحف معان للتراث، وجامعة الحسين بن طلال. وقد وفرت هذه الزيارات سياقاً أشمل لتاريخ المنطقة الغني وتطورها الحديث.


https://youtu.be/QwmpzfdRxxA

اقرأ المزيد

ديزرت بلوم تتألق في تبادل المهارات الرقمية ضمن برنامج إيراسموس+ في تركيا

ديزرت بلوم تتألق في تبادل المهارات الرقمية ضمن برنامج إيراسموس+ في تركيا

قيصري، تركيا – عادت مؤخرًا فريق "ديزرت بلوم" من مشروع تبادل الشباب ضمن برنامج إيراسموس+ تحت عنوان "تعزيز المهارات الرقمية للشباب للنجاح في سوق العمل المستقبلي"، والذي أُقيم في مدينة قيصري، تركيا، خلال الفترة من 15 إلى 25 يوليو 2025.
جمع المشروع شبابًا من تسع دول: الأردن، المغرب، بلجيكا، جورجيا، كرواتيا، كوسوفو، اليونان، تركيا، وألمانيا، بهدف تعزيز الوعي بالمهارات الرقمية وتشجيع التعاون الثقافي العابر للحدود.

تضمّن البرنامج ورشات عملية مكثفة تناولت موضوعات مثل:

  • الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة

  • تحليل البيانات وتصورها

  • التسويق الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي

  • الأمن السيبراني وتقنية البلوكشين

  • التصميم الإبداعي وتجربة المستخدم/واجهة المستخدم

  • ريادة الأعمال وإدارة المشاريع

وقال قائد الفريق أياد الخريسات:
"لم يكن البرنامج نظريًا فقط، بل زوّدنا بأدوات عملية حقيقية. من تحليل البيانات باستخدام SQL إلى ريادة الأعمال الرقمية، اكتسبنا مهارات قابلة للتطبيق في حياتنا المهنية وخدمة مجتمعاتنا."

ولم يقتصر المشروع على التدريب التقني، بل عزز أيضًا الفهم الثقافي المتبادل بين المشاركين من خلال ليالٍ ثقافية تبادلوا فيها الأطعمة والموسيقى والرقصات التقليدية، بالإضافة إلى رحلة ميدانية لا تُنسى إلى منطقة كابادوكيا.

وقالت مراسلة الوفد سندس قدورة:
"ما ميّز هذه التجربة حقًا هو التبادل الثقافي. كابادوكيا ذكّرتنا بأن التعلم لا يحدث فقط داخل القاعات، بل من خلال اللحظات المشتركة وبناء الصداقات العابرة للثقافات."

عاد فريق "ديزرت بلوم" إلى الأردن مزوّدًا ليس فقط بمهارات رقمية متقدمة، بل أيضًا بمهارات ناعمة معززة مثل العمل الجماعي والتواصل والقيادة. وقد عبّر الفريق عن امتنانه لمنظمة ديزرت بلوم، الجهة المُرسِلة من الأردن، التي أتاحت لهم هذه التجربة التحويلية.

واختتم الخريسات بقوله:
"هذا المشروع لم يكن فقط عن اكتساب المهارات، بل عن التمكين وبناء الروابط. عدنا إلى الأردن ونحن ملهمون لنشر الوعي الرقمي وتعزيز الابتكار بين أقراننا استعدادًا لمتطلبات سوق العمل القادم."

اقرأ المزيد

اكتشف جانبك الإبداعي – ورشة عمل فنية

في التاسع من آب 2025، استضاف مكتب اليواراي بالتعاون مع منظمة زها الصحراء، ورشة عمل فنية بعنوان "اكتشف جانبك الإبداعي". كانت هذه الأمسية مُلهمة ومليئة بالإبداع والتعاون وروح المجتمع، وشارك فيها أشخاص من جميع الأعمار.

بدأت الورشة بمقدمة عن تقنيات مزج الألوان والظلال، مما وفر أساسًا إبداعيًا لجميع الحضور. بعد ذلك، تم دعوة المشاركين لاستكشاف أنماط فنية متنوعة من خلال التنقل بين الأعمال الفنية، حيث ساهم كل شخص في إنجاز عدة لوحات. شجع هذا الأسلوب التفاعلي والتعاوني على العمل الجماعي، وأسفر عن إبداعات فريدة ومتعددة الطبقات تعكس تنوعًا غنيًا في وجهات النظر.

كان ما يميز هذه الورشة هو روحها الشاملة. فقد عمل الأطفال والكبار جنبًا إلى جنب، مما أثبت أن الفن لا يعرف حدودًا للعمر أو المهارة. تم تجاوز الحدود التقليدية، حيث امتزجت الأفكار والتقنيات والإبداع بسلاسة بين الأفراد، مما عزز الروابط المجتمعية من خلال التعبير الفني المشترك.

في الختام، اجتمع المشاركون لمشاركة القصة وراء تحفتهم الفنية الجماعية، التي تشكلت بمساهمات 12 فردًا.

قاد الورشة ضيوف مميزون:

  • ناتالي أرنولد - أستاذة في علم الأنثروبولوجيا والفنون الأدبية والدراسات الأفريقية في كلية هامبشاير.
  • سعود قاسم - عضو في منظمة زها الصحراء.
  • سندس قدورة - عضو في منظمة زها الصحراء.

لم يقتصر هذا الحدث الذي لا يُنسى على تنمية الإبداع فحسب، بل احتفل أيضًا بقوة الفن في توحيد وإلهام الأفراد.

فيديو الورشة

https://youtu.be/LtY14C25c38

اقرأ المزيد

تمكين الشباب لحياة رقمية آمنة

في إطار جهد استباقي لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة للتنقل في عالم رقمي معقد، أطلقت منظمة "زهرة الصحراء،  وهي عضو  في شبكة اليواراي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سلسلة خاصة من أربع جلسات هجينة ضمن "مقهى الثقافة"  تهدف هذه المبادرة، التي تحمل عنوان "تمكين الشباب من أجل حياة رقمية أكثر صحة"، إلى إعداد المتطوعين وأعضاء الشبكة لمشاركتهم في مشروع "حراس الرفاه الرقمي" (DiWeGa).

مشروع حراس العافية الرقمية هو مبادرة تبادل افتراضي مدتها 36 شهرًا، بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي، وتهدف إلى تمكين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا والعاملين في مجال الشباب ليصبحوا مواطنين رقميين واثقين، مرنين، وواعين. يتناول المشروع بشكل مباشر التحديات الملحة السائدة اليوم، بما في ذلك الآثار النفسية السلبية لوقت الشاشة المفرط، والتنمر الإلكتروني، والكراهية عبر الإنترنت، والضغط لأداء دور معين على وسائل التواصل الاجتماعي.

تم تنسيق جلسات "مقهى الثقافة"، التي تُعقد عبر منصة زوم وبالحضور الشخصي، بعناية فائقة لاستكشاف الجوانب الحيوية للرفاه الرقمي. يركز المنهج الدراسي على أربعة محاور رئيسية:

  • الصحة والاستخدام: تتعمق هذه الجلسة في آثار الإفراط في الاستخدام الرقمي على الصحة الجسدية والعقلية، وتسلط الضوء على أهمية "التخلص من السموم الرقمية" لنمط حياة أكثر صحة.

  • إدارة المعلومات: يتم توجيه المشاركين حول كيفية التنقل في المشهد الرقمي، مع التركيز على مكافحة المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة، وبناء معرفة أساسية بوسائل التواصل الاجتماعي.

  • أخلاقيات وسلامة العالم الرقمي: تركز هذه المناقشة على معالجة قضايا الخصوصية الحاسمة، ومنع التنمر الإلكتروني، ومكافحة التحرش عبر الإنترنت.

  • الكفاءة في التبادل الافتراضي بين الثقافات: تهدف الجلسة الأخيرة إلى تعزيز الثقافة الرقمية والحساسية الثقافية، مما يعزز بيئة محترمة وشاملة في الفضاءات عبر الإنترنت.

وقال مأمون خريسات، مؤسس منظمة "زها الصحراء": "هدفنا هو تزويد شبابنا بالأدوات اللازمة للازدهار في العصر الرقمي، وليس مجرد البقاء على قيد الحياة". وأضاف: "هذه الجلسات هي خطوة أساسية في التزامنا بتعزيز جيل من الأفراد المسؤولين، والآمنين، والمتمكنين رقميًا. نحن فخورون بأن نكون جزءًا من مشروع حراس العافية الرقمية وأن نساهم في هذه القضية الحيوية".

تعد هذه المبادرة خطوة مهمة لمنظمة "زها الصحراء" وشبكة اليواراي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تعزز من تفانيهما في التنمية الشاملة وتمكين الشباب.

https://youtu.be/5gdSW3gOqos

اقرأ المزيد

مشروع حُرّاس العافية الرقمية

 

نقدم لكم مشروع  حُرِّاس العافية الرقمية (DiWeGa) - Digital Wellness Guardians

 

???????? مبادرة جريئة جديدة للتبادل الافتراضي ضمن برنامج إيراسموس+، لدعم الصحة النفسية للشباب والتوازن الرقمي في جميع أنحاء أوروبا ومنطقة جنوب البحر الأبيض المتوسط!

نفخر بمشاركتكم النشرة الإخبارية الرسمية الأولى لمشروع  DiWeGa، وهو رحلة تمتد لـ 36 شهرًا لتمكين أكثر من 1,800 شاب و 30 من العاملين في مجال الشباب ليصبحوا مواطنين رقميين أكثر وعيًا ومرونة وتعاطفًا.

???? ماذا يوجد في النشرة الإخبارية؟

  • مهمتنا لدعم المرونة العاطفية والاستخدام المسؤول للتكنولوجيا.
  • الأنشطة الرئيسية للمشروع: منصة تعليمية قائمة على الألعاب، وبيان للشباب، وبرامج تبادل افتراضي.
  • تعرفوا على شركائنا المتميزين من اليونان ???????? ومصر ???????? وتونس ???????? والأردن ???????? وبلجيكا ????????.
  • نظرة معمقة على كيفية مساهمة DiWeGa في تشكيل عالم رقمي أكثر صحة من خلال الشمول والتعاطف والتمكين.

???? هل أنتم مستعدون لتكونوا جزءًا من هذه الحركة؟

https://youtu.be/9UqujHD-iFc?si=d34Kx4o7D7Jo_ulP

اقرأ المزيد

مشروع تبادل شبابي حول الذكاء العاطفي

شاركت منظمة ديزرت بلوم في برنامج تبادل شبابي حول الذكاء العاطفي في ساموبور، كرواتيا
من 15 إلى 24 يناير 2025، انضمت ديزرت بلوم إلى برنامج تبادل شبابي بعنوان "العواطف في العمل: الذكاء العاطفي للحياة الحديثة"، الذي استضافته منظمة "إمبريس" في كرواتيا. وتم تمويل البرنامج جزئيًا من قبل الاتحاد الأوروبي في إطار برنامج إيراسموس+. جمع البرنامج أكثر من 30 شابًا لاستكشاف الرابط المهم بين الذكاء العاطفي والتنقل في العالم الرقمي.

تناول البرنامج تعقيدات التجارب عبر الإنترنت وتأثيرها على الرفاهية العاطفية، حيث زوّد المشاركين بأدوات للنجاح في مجتمع يتزايد اعتماده على الرقمنة. وشارك المشاركون في ورش عمل تفاعلية ومناقشات تناولت المواضيع التالية:

فهم الذكاء العاطفي: استكشاف مكوناته وتأثيرها على الحياة الشخصية والاجتماعية.
السلوك عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي: تحليل السلوك عبر الإنترنت، ودراسة العلاقة بين الشباب وشبكات التواصل الاجتماعي، ومعالجة التحديات المتعلقة باستخدام وسائل التواصل.
الصحة النفسية والعافية الرقمية: التركيز على الصحة النفسية والعافية في العصر الرقمي، والترويج لاستراتيجيات العافية الرقمية، وإيجاد توازن صحي في التفاعلات عبر الإنترنت.

من خلال هذه الجلسات، طوّر المشاركون مهارات التفكير النقدي والوعي الإعلامي، مما ساهم في تعزيز المرونة العاطفية واعتماد نهج واعٍ في التعامل مع التفاعلات الرقمية.

ديزرت بلوم، التي تكرّس جهودها لتمكين الشباب وتعزيز التفاهم الثقافي، ساهمت بنشاط في هذا التبادل، بما يتماشى مع رسالتها لدعم النمو الشخصي والعافية العاطفية. يبرز هذا البرنامج المؤثر الدور الحيوي للذكاء العاطفي في العصر الرقمي، مُلهماً المشاركين ليصبحوا أكثر وعيًا وتعاطفًا وإدراكًا لذواتهم في حياتهم الرقمية والواقعية.

 

 

 

 

اقرأ المزيد